مقطوعة الوتريات هذه، عنوانها "لفتا" على اسم القرية الفلسطينية المهجرة والمدمرة عام 1948، من تأليف وعزف نسيم الأطرش على التشيللو، وإنتاج هاني الفرحان. تم تصوير الفيديو
يستعير المشروع اسمه من قصيدة "جدارية" (1999) للشاعر الفلسطيني محمود درويش، والتي تُعنى بالفجوة الزمنية بين الحياة في عالمنا هذا وبين أغوار الموت، كولادة متجددة
هناك حلّ لفيلم "أمور شخصيّة" لمن أراد للفيلم أن يكون فلسطينيًّا بحتًا: افتحوا جيوبكم وجمّعوا المال الذي دفعته إسرائيل في الفيلم لنرجعه لها، ونسحب اسمها